تحتفل المملكة العربية السعودية باليوم الوطني لتوحيد
المملكة في 23 سبتمبر من كل عام. وهذا التاريخ يعود إلى المرسوم الملكي الذي أصدره
الملك عبد العزيز برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351 هـ، ويقضي بتحويل
اسم الدولة من (مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها) إلى المملكة العربية السعودية،
ابتداء من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351 هـ الموافق للأول من الميزان/ويقابل
يوم 23 سبتمبر 1932م. [1][2]
توحيد المملكةعدل
في يوم 5 شوال 1319 هـ الموافق 15 يناير 1902م تمكن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود من استعادة الرياض عاصمة أسلافة مؤسسي الدولة السعودية الثانية، والعودة بأسرته إليها. بعد استرداد الرياض واصل الملك عبد العزيز كفاح مسلح لمدة زادة عن ثلاثين عاماً من أجل توحيد مملكته، وتمكن من توحيد العديد من المناطق من أهمها: جنوب نجد وسدير والوشم 1320 هـ / 1902م، القصيم 1322 هـ 1904، الأحساء 1331 هـ 1913، عسير 1338 هـ 1919، حائل 1340 هـ 1921. ثم تمكن عبد العزيز من ضم منطقة الحجاز في عامي 1343 هـ و1344 هـ 1925، وفي عام 1349 هـ 1930 تم استكمال توحيد منطقة جازان.
في يوم 5 شوال 1319 هـ الموافق 15 يناير 1902م تمكن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود من استعادة الرياض عاصمة أسلافة مؤسسي الدولة السعودية الثانية، والعودة بأسرته إليها. بعد استرداد الرياض واصل الملك عبد العزيز كفاح مسلح لمدة زادة عن ثلاثين عاماً من أجل توحيد مملكته، وتمكن من توحيد العديد من المناطق من أهمها: جنوب نجد وسدير والوشم 1320 هـ / 1902م، القصيم 1322 هـ 1904، الأحساء 1331 هـ 1913، عسير 1338 هـ 1919، حائل 1340 هـ 1921. ثم تمكن عبد العزيز من ضم منطقة الحجاز في عامي 1343 هـ و1344 هـ 1925، وفي عام 1349 هـ 1930 تم استكمال توحيد منطقة جازان.
وفي السابع عشر من شهر جمادى الأولى
عام 1351 هـ الموافق التاسع عشر من شهر سبتمبر عام 1932م صدر أمر ملكي للإعلان عن
توحيد البلاد وتسميتها باسم المملكة العربية السعودية اعتباراً من الخميس 21 جمادى
الأولى عام 1351 ه ،الموافق 23 سبتمبر 1932م (الأول من الميزان).
المنهج الخفي المتكون من السلوك
والقيم التي تعلم للتلاميذ بواسطة المدرس أو المدرسة من غير تخطيط. كما أنه أيضاً
يعرف بأنه مخرجات المدرسة غير الأكاديمية.
وعُرف بأنه الخطوات
التي تتم في المدرسة، والتي تشمل القيم المكتسبة والتفاعل الاجتماعي التي يتعلمها المتعلمون
بدون تخطيط.
ومما سبق يمكن تعريفه بأنه الخبرات التي يكتسبها التلاميذ بدون منهج رسمي بدون تخطيط مسبق وبدون قصد نتيجة التفاعل الاجتماعي في المدرسة ، فيتعلمون أشياء لا تتضمنها أهداف المنهج الرسمي.
ومما سبق يمكن تعريفه بأنه الخبرات التي يكتسبها التلاميذ بدون منهج رسمي بدون تخطيط مسبق وبدون قصد نتيجة التفاعل الاجتماعي في المدرسة ، فيتعلمون أشياء لا تتضمنها أهداف المنهج الرسمي.
وعملية تحديد المنهج الخفي والتحكم فيه
عملية في غاية الصعوبة ، إذ كيف يتم لهم ضبط شيء لا يرى ولا يتوقع ولا تعرف طبيعته
، ولايمكن السيطرة عليه بالأنظمة والقوانين أوالكتب والتعليمات .
مفهوم واهمية النماذج
ان النموذج لاي مشكلة اقتصادية او ادارية او علمية او عسكرية ماهو الا الشكل المبسط لهذه المشكلة الذي ياخذ على الاغلب شكل معادلات او متباينات او توابع تمثل العلاقة التي يمكن قياسها كميا لمختلف العوامل التي لها علاقة بالمشكلة لذا فقد وردت مجموعه من التعاريف عن النماذج جميعها تشترك في خاصية واحدة مستندة على الهدف الاساسي لعملية النمذجة Modeling (حيث النمذجة مجموعة من العمليات والمعالجات لبناء النماذج التي يراد بها تسهيل الضاهرة المعقدة) وهذا بدوره يعتمد على مجموعة من العناصر الاساسية والتي كما وصفها M.Kilbridge تشمل:
1- الموضوع :أي بماذا يتعلق النموذج؟
2- المهمة: أي ماذا سيفعل النموذج؟
3- النظرية: أي على أية نظرية يستند النموذج؟
4- الطريقة :أي كيف يستخدم النموذج نظريته؟
ان النموذج لاي مشكلة اقتصادية او ادارية او علمية او عسكرية ماهو الا الشكل المبسط لهذه المشكلة الذي ياخذ على الاغلب شكل معادلات او متباينات او توابع تمثل العلاقة التي يمكن قياسها كميا لمختلف العوامل التي لها علاقة بالمشكلة لذا فقد وردت مجموعه من التعاريف عن النماذج جميعها تشترك في خاصية واحدة مستندة على الهدف الاساسي لعملية النمذجة Modeling (حيث النمذجة مجموعة من العمليات والمعالجات لبناء النماذج التي يراد بها تسهيل الضاهرة المعقدة) وهذا بدوره يعتمد على مجموعة من العناصر الاساسية والتي كما وصفها M.Kilbridge تشمل:
1- الموضوع :أي بماذا يتعلق النموذج؟
2- المهمة: أي ماذا سيفعل النموذج؟
3- النظرية: أي على أية نظرية يستند النموذج؟
4- الطريقة :أي كيف يستخدم النموذج نظريته؟
مدخل التدريس عند جماعة معينة، حيث ينطلق هذا المفهوم من أساس
نظرية مستمدة من الدراسات والبحوث التربوية والنفسية، بمعنى أن الدراسات تُسهم في
تشكيل إطار نظري فكرى لمفهوم التدريس، ومن ثم تقترح مدخلاً مناسباً له و المدخل
التدريس أعم وأشمل من طريقة التدريس ؛ لأنه يُقدم من خلال طريقة أو أكثر من طرق
التدريس تعريف الإستراتيجيات
التعليمي
هو، كل ما يتعلق بأسلوب توصيل المادة للطلاب من قبل المعلم لتحقيق
هدف ما، وذلك يشمل كل الوسائل التي يتخذها المعلم لضبط الصف وإدارته؛ هذا
وبالإضافة إلى الجو العام الذي يعيشه الطلبة والترتيبات التي تساهم بعملية تقريب
الطالب للأفكار والمفاهيم المبتغاة. تعمل الاستراتيجيات بالأساس على إثارة تفاعل
ودافعية المتعلم لاستقبال المعلومات، وتؤدي إلى توجيهه نحو التغيير المطلوب. وقد
تشتمل الوسائل، أو الطرائق أو الإجراءات التي يستخدمها المعلم، على طريقة الشرح التلقيني
(المواجهة)، أو الطريقة الإستنتاجية أو الاستقرائية؛ أو شكل التجربة الحرة أو
الموّجهة .. الخ، من الأشكال التقليدية أو الحديثة المقبولة, وأَنّ الخطة التي
يقوم بها المعلم لتنفيذ هدف تعليمي، هي الاستراتيجية التعليمية؛ وقد تكون
الاستراتيجية سهلة أو مركبة. كما وأنَّ الاستراتيجيات التعليمية تعتمد على تقنيات
ومهارات عدة، يجب أن يتقنها المربي، عند توجهه للعمل الميداني مع المتعلمين. وقدرة
المعلم على توظيف الاستراتيجية يعني أيضاً، معرفة متى يتم استخدامها، ومتي يتم
استخدام غيرها أو التوقف عنها.
مفهوم التّعلّم
|
مفهوم التّعليم
|
هو سلوك
شخصي يقوم به الفرد لكسب المعلومات والخبرات والمعرفة، فيستطيع من خلالها أداء
عمل ما، فالمتعلّم هنا هدفه هو التّعلُم وذلك عن طريق البحث عن الأدوات المناسبة
الّتي تحقق المعلومات من خلال المدارس، والمعاهد، والكتب، والإنترنت، والتّدريب
وغيرها من الأدوات التّعليمية، أي يُمكن القول إنّ التّعلُم له علاقة وطيدة
بعملية التّعليم.
|
هي عملية
تفاعلية تنتقل فيها الخبرات والمعارف والمعلومات من ذهن المعلّم إلى ذهن
المتعلّم، وهي عملية هدفها إيصال هذه المعلومات مباشرة للمتعلم. والتّعليم لا
يربطه وقت محدد، فمن أبسط الأمثلة هو تعليم قيادة السّيارات، حيث يتعلم المتدرب
من المدرب خبرته وطريقته في قيادة السّيارة، وتنتهي مرحلة التّعليم عندما يتقن
المتدرب عملية قيادة السّيارة وإن لم يتقنها يحتاج إلى وقت إضافي حتى يتقنها.
|
يحدث التّعلُم ضمن إطار المدارس والجامعات أو
أي مكان تتوفر فيه شروط التّعليم الأساسية، وتقوم عملية التّعلُم على دور المعلم
في كيفية توصيل المعلومات والخبرات بشكل صحيح، لهذا إذا فشل المعلم في رسالته
فشلت عملية التّعليم، وفشل المتعلم في تعلمه والعكس صحيح، فالاثنان تربطهما
علاقة وثيقة ينجح أحدهما بنجاح الآخر.
|
فالتّعليم بالنهاية هو مشروع إنساني هدفه تمكين
المتعلم من تغيير سلوكه وإدراكه وإكسابه مهارة جديدة وتوسيع مداركه.
|
مقارنة بين التّعلُم والتّعليم: يُطلق على الذي يقوم بالتّعلُم اسم المُتعلِم،
وخبرته ومعرفته تنمو بالتّدريج، والذي يقوم بالتّعليم اسم المُعلِم ويكون على قدر
كبير ومخزون واسع من المعرفة والعلم. لا يتحقق التّعلُم إلا من خلال التّعليم
فعندما تتوفر عملية التّعليم يحدث التّعلُم، ومن خلال التّعليم يتم صقل مهارة
المتعلِم، فمن المهمّ قياس أداء المتعلِم قبل وبعد التّعليم. يقوم التّعليم على
عدة عناصر وهي الهدف من التّعليم، وهو عرض خبرات المتعلم التي استطاع امتلاكها من
خلال الاستماع، والتلقي، والحفظ حتى يتم تثبيت المعلومة. هنا يقع على عاتق المعلم
مسؤولية إرسال المعلومات وعلى المتعلم استقبالها وتحليلها. يصبح التّعلُم هدفاً
لتحقيق غاية معينة، والتّعليم وسيلة لتحقيق هذا الهدف فلولا التّعليم لما حصل
التّعلُم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق